موضوع: طقوس عادات وتقاليد عرس مغربي بأدق التفاصيل الجمعة سبتمبر 20, 2013 3:16 am
صصصصصصصصصلالالالالالالالالالالالالالالالالالا و سلالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالال ام علللللللللللللللللللللللللللللللللللللللى رسول الله الللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللا الجااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه لجاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااه سيدنا محمد الله معااااااااااااااااااااااااااااااااه الجاه العالي يووووووووووووووووووووووووووووووووووووووويووووووووو وووووووووووووووووويووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووويي <<<<كانت الخدامة مع النكافات
العرس المغربي
يعتبر علماء الاجتماع والأنثربولوجيا عادات وتقاليد الزواج لدى الشعوب
هى التى تظهرالمجتمع الأصيل، والقيم الثقافية الدفينة التي تدخل ضمن
ما يُسمى بالقواعد غير المكتوبة التي لا زالت تحكم في العديد من مجتمعاتنا.
رغم موقع أوروبا على مرمى البصر من المغرب فإن المغاربة لم يتأثروا بالطريقة الأوروبية فاحتفظوا بأسلوبهم الخاص المتميز.
ويظهر هذا بوضوح لدارسى عادات وتقاليد حفلات الزواج بالمغرب.
مزيج من العادات والتقاليد التى تنقلنا عبر مناطق وأرجاء المملكة المغربية
فعادات الشرق تختلف عن عادات الشمال، وعادات المدن الأصيلة كفاس ومراكش
والرباط تختلف عن عادات المدن حديثة النشأة مع استحضار الفارق بين عادات
كل من الفاسيين والمراكشيين وهكذا …..
وإذا قدِّر لك وحضرت عرسًا "أمازيغيا" أو "صحراويا" فستكون أمام عالم آخر من المعتقدات
في نظرتها للزواج، غير أن القاسم المشترك بين كل هذه العادات هو الحرص على إعطاء
كل ارتباط جديد بين رجل وامرأة هالة خاصة تذهب أحيانًا في غلوها إلى الحد الذي تذكرنا فيه
بالأفراح وليالي الملاح في قصص ألف ليلة وليلة.
تحكي الجدات أحيانًا بحسرة عن الأيام الخوالي حيث كانت الأعراس المغربية تدوم سبعة أيام بلياليها،
فتتحدث عن جيل أصابه مرض السرعة حتى في لحظات الفرح،
فالبعض قلّصها إلى ثلاثة أيام والبعض الآخر اكتفى بيوم واحد.
وبالرغم من تنوع عادات وتقاليد الزواج بالمغرب واختلافها من منطقة إلى أخرى
تقاليد العرس المغربي
فاليوم الأول:
يخصص لحمام العروس، حيث ترافقها صديقاتها وبنات العائلة. فينظف قبل حضور العروس من قبل بعض نساء العائلة ويعطر بمختلف أنواع البخور، ويكون هذا اليوم يومًا مشهودًا..
وهنا تدهن العروس بمجموعة من الخلطات المغربية من اهمها الحناء والورد والغاسول
وبعد الانتهاء من الحمام تاتي عائلة العروسين بالحليب والتمر
وتخرج العروسة بالزغاريد وتركب في سيارة مزينة بالورود
طوطوطوطوطوطوطوطوطوطوطوطو الى ان تصل المنزل
يوم الحناء فنقش الحناء من مستلزمات حفل الزفاف المغربي، إذ يعتبر التخلي عن هذه العادة في المعتقد الشعبي نذير شؤم بالنسبة للعروس فيما يخص حياتها الزوجية. فالحناء مصدر تفاؤل بالنسبة لحياة العروس،
تتواصل مراسيم الاحتفال بتنظيم طقس الحناء باستدعاء (النقاشة) التي يعهد إليها بتزيين يدي العروس
إلى حياة الزوجية. وعلى أمل أن يكون حظ هؤلاء الفتيات مثل حظ العروس يتم نقش سبابة وإبهام كل
بنت بنفس الحناء التي استعملت لتزيين العروس .
ويحرص على عادة الحناء كذلك حتى بالنسبة للعريس، وخصوصًا في المدن العريقة والبوادي. ففي
شمال المغرب مثلاً، يعتبر يوم الحناء فرصة لأخذ العريس في جولة تشمل الحي الذي يقطن فيه والأحياء
المجاورة، ويرافقه في هذه الجولة أصدقاؤه وأفراد العائلة وهم يترنّمون ببعض الأذكار والمدائح
النبوية، بينما في مناطق مغربية أخرى تمَّ التخلِّي عن عادة الحناء بالنسبة للرجال.
وهنا ترتدي العروسة القفطان المغربي الاصيل
تستعد عائلة العروس لإستقبال ما يسمى "بالدفوع" وهو عبارة عن هدايا العريس لعورسته وهي
اطباق وصحون كبيرة (صواني، طيافر) محملة بالأثواب ذات الأوان الزاهية لخياطة البسة العروس التي
ترتديها ليلة العرس اضافة إلى اقمشة اخرى لخياطة الجلباب ، ايضا ما يسمى "الشرابيل" والأحذية
وملابس النوم والروائح والشنط واطقم الذهب وصواني مملوئة عن آخرها باكياس
من الحناء والتمر المحشي باللوز الملون
وصواني مملوءة بالحلويات والحليب بالاضافة الى كيس كبير من السكر بنفس المقدار الذي سبق ذكره
وكيس كبير من الدقيق وعلبة كبيرة مملوءة بقارورات من الزيت بالاضافة الى الذبيحة التي تكون على
حسب المستوى المادي اما خروف او ثور
كل هده اشياء ضرورية ولا يمكن الاستغناء عنها في دفوع العروسة المغربية
ويتوجه الموكب بالزغاريد" نحو بيت العروس يرافقه الأهل والأقارب خاصة النساء مشيا على الأقدام
ترافقهن مجموعات "الطبالة" و"الدقايقية" (فرقةاغاني شعبية) عند وصول موكب العريس يجد عائلة
العروس في
استقباله الزغاريد والروائح والحليب والتمر كنوع من الترحاب بي أهل مولاي السلطان (العريس)
اليوم الثالث : حفل الزفاف
يعتبر من أهم أيام حفل الزفاف المغربي، إذ فيه تزف العروس إلى زوجها، ولكن قبل ذلك يتم إحضار سيدة تتكفل بلباس وزينة العروس تدعى في اللغة الدارجة المغربية "بالنكافة"، هذه الأخيرة التي لا يمكن لعرس مغربي أن يمر من دونها. وتتقاضى "النكافة" عن الليلة الواحدة أجرًا مرتفعًا يتراوح ما بين 1000 و 10000 درهم مغربية (ما بين 100 و 1000 دولار) ، وذلك حسب الوضعية المادية للعروسين.
وتتحرى هذه السيدة في هذا اليوم أن تلبس العروس في كل ظهور (طلة) لها على الحضور لباسًا تقليديًا
مختلفًا يمثل بعض مناطق المغرب؛ كاللباس: الفاسي والشمالي والأمازيغي وبعض أنواع القفاطين
وتُراعي "النكافة" مع كل تغير في نوع اللباس اختيار الإكسسوارات الملائمة لذلك،
الشيء الذي يجعل هذا اليوم أشبه بحفل لعرض الأزياء ..يرافق عادة عرض الأزياء هذه بانوراما
موسيقية تعزفها إحدى الأجواق التي تكيف موسيقاها وأغانيها حسب نوع لباس العروس، فتكون خليطًا
من الأغاني الشرقية والمغربية بشقيها العصري والفولكلوري.
عروســـــة في العمــارية
ويُسمى باللغة الدارجة المغربية "العمارية". وعادة "العمارية" هذه لا يزال يحتفظ بها في مدن شمال المغرب، حيث يُطاف بالعروس على الأكتاف في الأحياء المجاورة لتركب السيارة بعد ذلك نحو بيت زوجها.
في كل نص ساعة لازم تيجي اللبيسة مع اربعة نساء
من المساعدات كلهم لابسين زاي واحد يساعدو العروسة على الوقوف والماشي امام الحضور
والعروسة ماسكة بيد العريس والنكفات يعني اللبيسات يساعدنها كل واحد تعرف مهمتها
من مسك ديل الفستان او فسح الطريق امامها
مع الزغاريد والصلى على النبي حتى لا تصاب العروس بعين حاسدة وهكذا طوال الليل
واخير فستان بيكون الفستان الابيض الغربي
وبيه تزاف الى بيتها الجديد
بيت الزوجية
وتختلف طريقة زفّ العروس إلى زوجها حسب المناطق المغربية، إلا أنه في الغالب تُزف على الطريقة
الغربية، حيث تأخذ في سيارة فخمة تطلق أبواقها على طول الطريق الذي تقطعه.
ولا زالت العروس في
البوادي المغربية تُزف في هودج يحمل على الأكتاف أو على ظهر حصان
في صباح اليوم التالي لازم من فطور العروسه بحيث تجمع امها لها كل ملابسها و الهديا الى اتوصلت
بيها و تصنع لها كم صحن من حلويات و اناء كبير فيه لحم الخروف و الدجاج و يدهبنا بكل هدا تحت
زغاريد و اهازيج لحين وصلوهم لبيت العروس يصبحنا عليهم و يقدمنا لهم التهاني و يفطرنا معها و
يرجعنا لبيوتهم و زواج مبارك سعيد
ويختلف هذا الاحتفال من منطقة إلى أخرى، سواء في عمل الزينة أم في الملبس